«مع أن صُناع مسرح الفنان راحوا يُصممون مشروعاتِ المسارح الميكانيكية المفرغة من الممثلين؛ فإنهم رأوا مع ذلك أن أبحاثهم هذه لا تُمثل سوى إمكانيةٍ واحدة من إمكانيات التجديد الراديكالي الذي أرادوه لفن المسرح. على كل حال، فقد عادوا جميعهم حتمًا إلى الممثل بعد أن خاضوا غِمار مثل هذه التجارب.»